هل أصبح البريد الإلكتروني موضه قديمة ، والواتساب أصبح هو البديل عن المراسله فقد أصبحنا اليوم نستخدم الواتساب بديلا عن البريد الإلكتروني في الكثير من الأشياء ، وعلى سبيل المثال منها :
1- صور الأشخاص والأوراق الرسمية والبطاقات الشخصية والسيرة الذاتية التي يطلبها مسؤلي الموارد البشرية بالشركات أصبحنا اليوم نرسل هذه الوثائق عبر الواتساب بدلا من إستخدام البريد الإلكتروني والذي كان هو الوسيلة الأكثر سهولة لإرسال هذه الوثائق.
2- فواتير المبيعات والمشتريات في مجال الأعمال اليوم أصبحنا نسمع عن كلمة أرسل لي صورة الفاتورة أو عرض السعر على الواتساب.
3- بلمسة سريعة يرجع البعض السبب لسحب الواتساب البساط من تحت أقدام البريد الإلكتروني أن الواتساب لا يحتاج سوى لسحبة بسيطة على شاشة الهاتف الذكي والذي يعد أفضل بكثير من فتح المتصفح وإدخال اسم المستخدم وكلمة السر حتى نستطيع الولوج إلي رسالة الشخص المرسل.
4- سرعة الإستجابة والإطلاع على وثائق ورسائل الواتساب يعطي إستجابه أكثر للرد السريع والمباشر على مضمون الوثائق المرسله.
5- تأكيد الوصول والإطلاع على الرسائل وهذه هي نقطة القوة التي يراها الكثير هي الأفضل على الإطلاق حيث يتيج تطبيق الواتساب معرفه إن كان الشخص قد دخل إلي التطبيق وقام بالإطلاع على الرسائل أم لا ومتى كانت أخر زيارة له للتطبيق ومتابعة الرسائل أما البريد الإلكتروني فلا تعلم هل قام الشخص المطلوب بفتح بريدة الإلكتروني أم لا ؟ .
1- صور الأشخاص والأوراق الرسمية والبطاقات الشخصية والسيرة الذاتية التي يطلبها مسؤلي الموارد البشرية بالشركات أصبحنا اليوم نرسل هذه الوثائق عبر الواتساب بدلا من إستخدام البريد الإلكتروني والذي كان هو الوسيلة الأكثر سهولة لإرسال هذه الوثائق.
2- فواتير المبيعات والمشتريات في مجال الأعمال اليوم أصبحنا نسمع عن كلمة أرسل لي صورة الفاتورة أو عرض السعر على الواتساب.
3- بلمسة سريعة يرجع البعض السبب لسحب الواتساب البساط من تحت أقدام البريد الإلكتروني أن الواتساب لا يحتاج سوى لسحبة بسيطة على شاشة الهاتف الذكي والذي يعد أفضل بكثير من فتح المتصفح وإدخال اسم المستخدم وكلمة السر حتى نستطيع الولوج إلي رسالة الشخص المرسل.
4- سرعة الإستجابة والإطلاع على وثائق ورسائل الواتساب يعطي إستجابه أكثر للرد السريع والمباشر على مضمون الوثائق المرسله.
5- تأكيد الوصول والإطلاع على الرسائل وهذه هي نقطة القوة التي يراها الكثير هي الأفضل على الإطلاق حيث يتيج تطبيق الواتساب معرفه إن كان الشخص قد دخل إلي التطبيق وقام بالإطلاع على الرسائل أم لا ومتى كانت أخر زيارة له للتطبيق ومتابعة الرسائل أما البريد الإلكتروني فلا تعلم هل قام الشخص المطلوب بفتح بريدة الإلكتروني أم لا ؟ .
ليست هناك تعليقات: